القائمة البريدية

جديد القروب


كله تصريف تصريف

مع كثرة المليارات التي صرفت على دراسات وخطط  تصريف مياه الأمطار،  ثم  المليارات التي صرفت على شبكات التصريف ، والتي كان من  نتائجها  ( ولا حول ولا قوة إلا بالله ) هو نجاح مشروع  تصريف مليارات تصريف مياه الأمطار،  ولا عجب في ذلك فكلها ( تصريف  Xتصريف ) ولا أبالغ إذا قلت أنهم وفقوا ونجحوا نجاح باهر في هذا المشروع ، وبما أن اغلب المشاريع تجارب في تجارب ، ألا ترى  أن الطرق والشوارع عندنا تحفر ست مرات في العام  ( ولا يهون التعليم  ) فلماذا لا نطبق تجربة ( فريج صويلح )  حيث تم التعاقد مع شركة يابانية على نقـل كـامـل  
( الفريج ) بمنازله الطين وطرقة الترابية الضيقة إلى مكان آخر  ، فلو تم مثلا نقل  مدينة كجده ، بكاملها  بحاراتها وطرقها وأسواقها إلى مكان آخر مؤسس ببنيه تحتية ، وتصريف مياه للأمطار، على مستوى عالي ، لكان ذلك أوفر من المليارات التي صرفت على مشاريع تصريف مياه الأمطار ، ولكن بشرط أن يكون من يؤسس البنية التحتية شركات ومقاولين غير ( اللي ملفاتهم بالدرج ) ، واقترح أن تتولى المسئولية شركات أجنبية ( لأنهم يخافون الله ) ،و لأننا فقدنا الثقة في الشركات الوطنية كما فقدنا الثقة في منتخبنا الوطني ، وإلا فهناك حل أخر مؤقت لمدة خمسة وعشرين سنة على الأقل ، لعل وعسى أن تكون هذه المدة كافية لإنجاز شبكات تصريف جديدة فعالة ، وبعض المشاريع كطريق الملك عبد الله وبعض أنفاق جده و الدمام ، وهو إعطاء دورات مجانية للمواطنين في الغطس والسباحة  وتوزيع قوارب مطاطية وأدوات غطس .


كله تصريف تصريف

مع كثرة المليارات التي صرفت على دراسات وخطط  تصريف مياه الأمطار،  ثم  المليارات التي صرفت على شبكات التصريف ، والتي كان من  نتائجها  ( ولا حول ولا قوة إلا بالله ) هو نجاح مشروع  تصريف مليارات تصريف مياه الأمطار،  ولا عجب في ذلك فكلها ( تصريف  Xتصريف ) ولا أبالغ إذا قلت أنهم وفقوا ونجحوا نجاح باهر في هذا المشروع ، وبما أن اغلب المشاريع تجارب في تجارب ، ألا ترى  أن الطرق والشوارع عندنا تحفر ست مرات في العام  ( ولا يهون التعليم  ) فلماذا لا نطبق تجربة ( فريج صويلح )  حيث تم التعاقد مع شركة يابانية على نقـل كـامـل  
( الفريج ) بمنازله الطين وطرقة الترابية الضيقة إلى مكان آخر  ، فلو تم مثلا نقل  مدينة كجده ، بكاملها  بحاراتها وطرقها وأسواقها إلى مكان آخر مؤسس ببنيه تحتية ، وتصريف مياه للأمطار، على مستوى عالي ، لكان ذلك أوفر من المليارات التي صرفت على مشاريع تصريف مياه الأمطار ، ولكن بشرط أن يكون من يؤسس البنية التحتية شركات ومقاولين غير ( اللي ملفاتهم بالدرج ) ، واقترح أن تتولى المسئولية شركات أجنبية ( لأنهم يخافون الله ) ،و لأننا فقدنا الثقة في الشركات الوطنية كما فقدنا الثقة في منتخبنا الوطني ، وإلا فهناك حل أخر مؤقت لمدة خمسة وعشرين سنة على الأقل ، لعل وعسى أن تكون هذه المدة كافية لإنجاز شبكات تصريف جديدة فعالة ، وبعض المشاريع كطريق الملك عبد الله وبعض أنفاق جده و الدمام ، وهو إعطاء دورات مجانية للمواطنين في الغطس والسباحة  وتوزيع قوارب مطاطية وأدوات غطس .

0 التعليقات:

مجموعة مشاكس الترفيهية. يتم التشغيل بواسطة Blogger.