شارة فيس بوك
شارة فيس بوك
القائمة البريدية
جديد القروب
-
الصديق وقت الضيق أكرمكم الله ميزة خاصة بالرافضة!! لا توجد عند أهل السنة !!! هنيئا للرافضة بها !!!! ويستاهلونها !!!!! جاء في ...
-
.. +18 أنواع المكاوي تاكد مافي احد حولك v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v v احسنوووووووووووووووا النيات يحسن الله لكم اعم...
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي على خير البريه محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم النباتات والأعشاب...
-
قناة الجزيره بث مباشر بعد ان تم قطع القناة من السلطات المصريه البث المباشر للجزيرة <p><b...
-
هل لديك زوجه عالقه بتسبدك؟؟؟؟ هل لديك رغبه في الزواج لكن لا تستطيع؟؟ هل ذبحتك الشاتات الصوتيه والكامات هل تحبني !!! <== وش تحس فيه هل ت...
اقسام القروب
فكاهه
(88)
عجائب
(55)
قناة الفديو
(52)
منوعات
(52)
صور غريبه
(46)
التوعية والارشاد
(41)
صور قديمة
(9)
كتب ممنوعه
(5)
المطبخ النسائي
(4)
Google Adsense
(3)
MICHAEL SCHUMACHER
(3)
تقنيه
(3)
حيل وخدع
(3)
ادوات المصمم
(2)
اناشيد وشيلات
(2)
أرساها
(1)
ارساها
(1)
ارساها العالمية
(1)
مؤسسة ارساها
(1)
«سروال وفانيلة
6/25/2011 12:52:00 م | مرسلة بواسطة
groupmoshks |
تعديل الرسالة

انطلقت ظهر أمس حملة «سروال وفانيلة» بمشاركة خمسة شبان جابوا شارع التحلية في الرياض وهم يرتدون هذا «الطقم» وسط دهشة المارة وابتساماتهم وتعليقاتهم الساخرة، في تحد مباشر لسخرية الفتيات منهم ووصفهن لهم بهذا «المصطلح» ضمن السجال الإلكتروني الدائر بينهم خاصة بعد أن وصف الشباب الفتيات بـ«الركب السود».
وكان الكثيرون يتوقعون فشل هذه الدعوة للخروج إلى الشارع بهذا «الطقم الخاص» إلا أن المشاركين خيبوا هذه التوقعات رغم قلة عددهم، وهو ما فسره بعضهم بأنه مجرد «خروج رمزي» لكسر بعض الحواجز وتهيئة الأجواء لبقية المشاركين بالتواجد الكثيف في الوقت المحدد لهذه الحملة وهو يومي الأربعاء والخميس المقبلين.
وقال عدد من الشباب لـ«شمس» إن المشاركين في حملة أمس كسروا حاجز الخوف والخجل أمامنا، وجعلونا أكثر ارتياحا للخروج في الموعد المحدد، وسنسكت كل من يتحدث عن «أبوسروال وفانيلة».
وحاولت «شمس» التحدث مع المشاركين في الحملة لكنهم اعتذروا وهم يحاولون حبس ضحكاتهم وقالوا «موعدنا الأربعاء والخميس».
من جانب آخر قال أستاذ علم الاجتماع في جامعة الملك سعود سليمان العقيل لـ«شمس» إن ما يحدث حاليا له أبعاد نفسية واجتماعية، مشيرا إلى أن تلك الحملات التي بدأت تدخل المجتمع السعودي هي موضة منتشرة في العالم العربي بشكل عام، والمحفز الكبير لهذه الحملات هو المواقع الإلكترونية التي هي أصلا غير منضبطة في طرحها. واضاف: «في العامين الماضي والحالي تابع المجتمع العربي والسعودي بشكل خاص، الكثير من الحملات غير المنضبطة، والسبب الرئيس في ظهورها عدم وجود رادع لها فالمؤسسات التربوية والثقافية بدت عاجزة أمام هذا السيل الكبير من التغيرات غير المنضبطة، وضعفت عن دورها المساند للضبط الأمني».
وكان الكثيرون يتوقعون فشل هذه الدعوة للخروج إلى الشارع بهذا «الطقم الخاص» إلا أن المشاركين خيبوا هذه التوقعات رغم قلة عددهم، وهو ما فسره بعضهم بأنه مجرد «خروج رمزي» لكسر بعض الحواجز وتهيئة الأجواء لبقية المشاركين بالتواجد الكثيف في الوقت المحدد لهذه الحملة وهو يومي الأربعاء والخميس المقبلين.
وقال عدد من الشباب لـ«شمس» إن المشاركين في حملة أمس كسروا حاجز الخوف والخجل أمامنا، وجعلونا أكثر ارتياحا للخروج في الموعد المحدد، وسنسكت كل من يتحدث عن «أبوسروال وفانيلة».
وحاولت «شمس» التحدث مع المشاركين في الحملة لكنهم اعتذروا وهم يحاولون حبس ضحكاتهم وقالوا «موعدنا الأربعاء والخميس».
من جانب آخر قال أستاذ علم الاجتماع في جامعة الملك سعود سليمان العقيل لـ«شمس» إن ما يحدث حاليا له أبعاد نفسية واجتماعية، مشيرا إلى أن تلك الحملات التي بدأت تدخل المجتمع السعودي هي موضة منتشرة في العالم العربي بشكل عام، والمحفز الكبير لهذه الحملات هو المواقع الإلكترونية التي هي أصلا غير منضبطة في طرحها. واضاف: «في العامين الماضي والحالي تابع المجتمع العربي والسعودي بشكل خاص، الكثير من الحملات غير المنضبطة، والسبب الرئيس في ظهورها عدم وجود رادع لها فالمؤسسات التربوية والثقافية بدت عاجزة أمام هذا السيل الكبير من التغيرات غير المنضبطة، وضعفت عن دورها المساند للضبط الأمني».

انطلقت ظهر أمس حملة «سروال وفانيلة» بمشاركة خمسة شبان جابوا شارع التحلية في الرياض وهم يرتدون هذا «الطقم» وسط دهشة المارة وابتساماتهم وتعليقاتهم الساخرة، في تحد مباشر لسخرية الفتيات منهم ووصفهن لهم بهذا «المصطلح» ضمن السجال الإلكتروني الدائر بينهم خاصة بعد أن وصف الشباب الفتيات بـ«الركب السود».
وكان الكثيرون يتوقعون فشل هذه الدعوة للخروج إلى الشارع بهذا «الطقم الخاص» إلا أن المشاركين خيبوا هذه التوقعات رغم قلة عددهم، وهو ما فسره بعضهم بأنه مجرد «خروج رمزي» لكسر بعض الحواجز وتهيئة الأجواء لبقية المشاركين بالتواجد الكثيف في الوقت المحدد لهذه الحملة وهو يومي الأربعاء والخميس المقبلين.
وقال عدد من الشباب لـ«شمس» إن المشاركين في حملة أمس كسروا حاجز الخوف والخجل أمامنا، وجعلونا أكثر ارتياحا للخروج في الموعد المحدد، وسنسكت كل من يتحدث عن «أبوسروال وفانيلة».
وحاولت «شمس» التحدث مع المشاركين في الحملة لكنهم اعتذروا وهم يحاولون حبس ضحكاتهم وقالوا «موعدنا الأربعاء والخميس».
من جانب آخر قال أستاذ علم الاجتماع في جامعة الملك سعود سليمان العقيل لـ«شمس» إن ما يحدث حاليا له أبعاد نفسية واجتماعية، مشيرا إلى أن تلك الحملات التي بدأت تدخل المجتمع السعودي هي موضة منتشرة في العالم العربي بشكل عام، والمحفز الكبير لهذه الحملات هو المواقع الإلكترونية التي هي أصلا غير منضبطة في طرحها. واضاف: «في العامين الماضي والحالي تابع المجتمع العربي والسعودي بشكل خاص، الكثير من الحملات غير المنضبطة، والسبب الرئيس في ظهورها عدم وجود رادع لها فالمؤسسات التربوية والثقافية بدت عاجزة أمام هذا السيل الكبير من التغيرات غير المنضبطة، وضعفت عن دورها المساند للضبط الأمني».
وكان الكثيرون يتوقعون فشل هذه الدعوة للخروج إلى الشارع بهذا «الطقم الخاص» إلا أن المشاركين خيبوا هذه التوقعات رغم قلة عددهم، وهو ما فسره بعضهم بأنه مجرد «خروج رمزي» لكسر بعض الحواجز وتهيئة الأجواء لبقية المشاركين بالتواجد الكثيف في الوقت المحدد لهذه الحملة وهو يومي الأربعاء والخميس المقبلين.
وقال عدد من الشباب لـ«شمس» إن المشاركين في حملة أمس كسروا حاجز الخوف والخجل أمامنا، وجعلونا أكثر ارتياحا للخروج في الموعد المحدد، وسنسكت كل من يتحدث عن «أبوسروال وفانيلة».
وحاولت «شمس» التحدث مع المشاركين في الحملة لكنهم اعتذروا وهم يحاولون حبس ضحكاتهم وقالوا «موعدنا الأربعاء والخميس».
من جانب آخر قال أستاذ علم الاجتماع في جامعة الملك سعود سليمان العقيل لـ«شمس» إن ما يحدث حاليا له أبعاد نفسية واجتماعية، مشيرا إلى أن تلك الحملات التي بدأت تدخل المجتمع السعودي هي موضة منتشرة في العالم العربي بشكل عام، والمحفز الكبير لهذه الحملات هو المواقع الإلكترونية التي هي أصلا غير منضبطة في طرحها. واضاف: «في العامين الماضي والحالي تابع المجتمع العربي والسعودي بشكل خاص، الكثير من الحملات غير المنضبطة، والسبب الرئيس في ظهورها عدم وجود رادع لها فالمؤسسات التربوية والثقافية بدت عاجزة أمام هذا السيل الكبير من التغيرات غير المنضبطة، وضعفت عن دورها المساند للضبط الأمني».
التسميات:
التوعية والارشاد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مجموعة مشاكس الترفيهية. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات: